المشاركات

قصة جنسية (للكبار فقط قبلة دافئة ) جديد 2016

قصة جنسية للكبار فقط قبلة دافئة حــيــاة ….هو إسمي … عمري أربعة وثلاثون عاماً . أعمل مديرة لمدرسة بنات . متزوجه. ولي ولدان في بداية المرحلة الثانوية . نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم الكبرى . يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها . يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة مساءً في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين . و

أيام الجامعه ....للبنـــــــــــــــات فقط (تخيلي حالك مكانها)

أنا وأماني والحب الأول والكبير................. هذه القصة مهداة الى من تقول بأن إسسمها أماني , ولكن هي في الحقيقه حقيقيه وحصلت معي أيام الجامعة , وغيرت فقط بالأسماء, للحفاظ على من أحببتها وأحبتني وأعطتني أعز ما تملك في الوجود, ولكن القدر وقف في طريقنا وإفترقنا ...بسبب أوضاع قاهره آنذاك...... إذا ما إلتقى شاب وفتاة في عمر الزهور وكان الشوق والحب ثالثهم, فليس هناك من حائط أو سد مهما كان متينا يستطيع الصمود أمام هذا الدفق الهائل لينبوع ماء الرغبه ,وليس هناك من أرض عذراء قادره على بقائها كما هي بوجه ثوران بركان الشهوة التي خلقت في داخلنا ونمت مع الوقت وتراكمت يوما بعد يوم ,الى أن اتى اليوم الذي لا مناص منه ولا بد انه آت حين ينفجر هذا البركان ويستبيح الأراضي البكر التي حوله ليحولها الى رماد في دقائق معدودة , قبل أن يهدا وينام قليلا كي يعاود في أقرب فرصه ما بدأ به. إنه الأعصار الذي يضرب بقسوة ويترك خلفه ما يترك بعد أن يذهب, لكنه يستجمع قواه من جديد ويعود وغالبا ما يكون أقوى من السابق , إنه الحب ولكل منا طريقه لممارسته والشعور به, إنه إكسير الحياه وجوهر معانيها, لا تحرموا أنفسكم من ممارسة هذا

فارس المراهق واخته ريم (قصص سكس محارم بنار الكس مولعه)

(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)عندي 20 سنة و عيلتنا متكونة من 5 أ فراد أنا الكبير و عندي أختين واحدة عندها 12 سنة و أسمها مي و التانية عندها 15 سنة و أسمها ريم و هي دي بقي محور القصة (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان) بدأت قصتي معاها لما كان عندي 17 سنة و هي كان عندها 12 أنا أول ما بلغت و بدأ زبي ينزل لبن كنت بضرب عشرات كتير أوي يعني في اليوم حوالي خمس أو ست مرات بس عمري ما فكرت في أختي (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)لأنها كانت علامات البلوغ لسة ما ظهرتش عليها و عدت السنين و أنا كل يوم بشوف أفلام سكس و أبص علي الجيران و هما عريانين و أضرب عشرات بالهبل زي ما قولتيلكو لحد ما جة اليوم اللي دخلت فية الموقع الجامد ده و سمعت عن سكس المحارم (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)و هنا بقي بدأت أفكر في أختي و خصوصا أنا كانت بدأت مراحل البلوغ و بزازها بدأت بالبروز و طيزها بدأت تتملي و تتدور بس أنا كنت مكتفي بالتفكير فيها بس و مافكرتش أعملها حاجة لحد ماشفت حاجة هبلتني و جننتني شوفتها و هي بتستحمي و كانت ناسية الباب مفتوح و فاكرة أن مافيش حد في البيت و فضلت أتفرج عليها لحد ما خلصت (نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان)و جريت أنا

هو وخالته الممرضه وامه (قصص محارم مولعه )

اروي لكم قصة حصلت لي من نسج الواقع لا من الخيال والخرافه قصة دارت أحداثها بيني وبين خالتي كأبطال القصة وأمي هي كمبارس ولاكنها تؤثر في القصة والأحداث تدور حول مرضي الذي كان مكروه لي في البداية ولاكن رًب ضارة نافعة قبل خمسة أشهر تقريباَ طلعت لي في الأكياس (البروستات) حبة كبيرة تؤلم جداَ أطرتني الى الذهاب الى المستشفى وبعد فحص الطبيب للحبة أخبرني اني احتاج الى عملة جراحية لأزالة هذه الحبة وانها لا تأخذ سوى ساعة ولا تحتاج لنوم في المستشفى حيث يجب ان اجري العملية في اليوم التالي اخبرت والدتي بذالك فقالت لي يجب ان ارى هذه الحبة ولاكني رفضت لخجلي من ذالك ولاكن من حسن الحظ ان خالتي الصغرى تعمل في نفس هذه المستشفى المهم عملت العملية وأخبرتني الممرضة صديقة خالتي في الدوام اني لازم اغير على الجرح كل يوم حيث توضع داخل الجرح فتيلة طويلة لايقاف الدم تحتوي على دواء حارق مطهر للجرح ويساعد على سرعة التأمة ولاكن خالتي قالت لي ابقى في البيت لانك لاتستطيع الحركة بسبب الجرح وانى سوف أغيرلك على الجرح في البيت رفضت ولاكنها قالت لي حتى لو جيت المستشفى انى بغيرلك على الجرح فوافقت وفي اليوم التالي جت خالتي بع ا

رامى وخالته ياسمين(قصص سكس محارم ونيك مثيره وممتعه ومولعه نيك)

...انا اسمي رامي وعمري 20 سنه اروي لكم قصتي اليتي حصلت معي من حوالي شهر مع خالتي ياسمين التي تكبرني بربع سنوات انا وحيد امي وابي انا من الاردن وعايش انا وابوي امي في حي بسيط ذات يوم كنت انا في البيت اتفرج على التلفزيون وكان ابوي بشغله كانت الدنيا الضهر امي ردت وكانت المتصل خالتي ياسمين وقالت لأمي ان تروح تزورها لأن زوجها اكثر اوقته بالشغل وبنفس الوقت طلع لزرقهلشغل وراح يغيب ثلاث ايام اللمهم امي وافقت وقالت لها بمر عليك بعد العصر انا ورامي وامي حكت لي كل شي ورحنا بعد العصر عندها كانت خالتي تملك جسم رهيب جدآ بحيث انه يلفت انتبااه اي رجل يشوفها وكانت تملك عيون عسليات عمر يما شفت اجمل منهم وكانت تملك شعر اسووود وفيه خصل شقار وطويل جدآ بحيث اني يوم شفتها انصدمت لشده روعتها وجمالها وباني ما كنت منتبه لجمالها المده الي فاتت ممكن لأني ما كنت افهم بالدنيا ..اللمهم صرحت اشوي قامت امي دخزتني وقالت ما بدك تسلم على خالتك قلت امبلا وسلمت عليها ويااه شو اديها ناعمين ودافين لردجه اني طولت ونااا ماسكها وبعدين اقتربت مني وباستني من خدي انا دخت وكانت لبسه بنطال اسود ضيق عليها لردجه انه راسم جسمها رسم ولب

الزوجين الصريحين

زوجان يصرحان بعضهما اثناء النيك قصة لا تفوتكم ابد هزة قصة حقيقية لصديق لى مع اختلاف الاسماء هي اسمها تهاني وعمرها الان 33 سنة..جميلة جدا جدا . تزوجنا من 13 سنة كأي زوجين يحبون بعض وسعيدين ,وبعد سنة من زواجنا واثناء ممارسة النيك معاها وكانت فوقي فجأة اخرجته من كسها وبدأت تفرك فتحة طيزها بزبي المبلل بسوائل كسها وادخلته بطيزها الساخن جدا واذا به واسع حتى التصقت شعرتي بطيزها وظلت بدون حراك فسألتها ان كانت مجربة هاذا النوع من النيك والا لأ .. فاحمر وجها خجلا ووضعته على صدريفرجوتها ان تصارحني بكل شي ووعدتها بأن حبي لن يتغير بل بالعكس . فقالت بصوت خافت وخجول بأنها منيوكه يوم كان عمرها 15 سنة من ابن الجيران , ولم تنتهي من جملتها حتى نزلت المني بطيزها من كثر الإثارة ولم اخرج زبي من طيزها بل ظل صلب فقلت لها قوليلي بالتفصيل وبعدها اخبرك بقصتي , وبدأت تقول كيف كانت تذهب الى بيت جيرانها لصديقتها سعاد وقت الظهيرة وذات يوم رأت اخو سعاد واسمه عبد**** عند الباب وسألته عن سعاد فأجابها بأنها بالداخل ودخلت ولم تجدها فقال لها انها بالغرفه التي في السطح وارشدها اليها ولم تجدها فقال لها , اريد ان اريك شئ فأع

لولو صديقه عمري

ليوم حاب احكيلكم قصه ممكن تصدقوها ممكن لا بس حابب احكيلكم انه صارت وانتهت احداثها بجد من اقل من شهر رحت لروسيا في اول حياتي كشاب لمده سنتين وهناك طبعا تعلمت احكي روسي متل الروس نفسهم وبعد رجعتي بسنه تقريبا التقيت بزباين الام روسيه في اول الاربعين من عمرها والبنت حوالي 16 سنه العربي تبعها كتير تقيل صراحه ما حبيت احكي معهم روسي لشوف شو راي الزباين فيي بدون اي احراج وبصدق المهم كان الابن والاب باستراليا والام والبنت لقو بيت جديد وبدهم ينتقلو عليه بعد ما يدهنوه من مخيم الزرقاءالبنت والام صراحه كانو كانهم جايين من كوكب اخر مش عارفين شي ولا ملاقيين اي مساعده من اي شخص بديت دهان البيت طبعا نسيت احكيلكم انه انا دهان بيوت وفي تاني يوم عمل وهمه طالعين من البيت مروحين على الزرقاء صار حادث للام عل باب الورشه سياره كبيره صدمت الام بالمرايه البارزه فكسرتلها كتفها ومع وقوعها على الارض نكسر الحوض كمان فعملت متل اي انسان ما ممكن يعمل وحملت الام و البنت بسيارتي ورحنا على المستشفى الحكومي وعالجوها للام علاج اسعاف والبنت بدها انه نوخد امها على مستشفى احسن واسقرينا على احد المستشفيات الخاصه ونقلناها هناك ك